ارتفع اليورو مقابل الدولار الأمريكي لليوم الرابع على التوالي، مدعومًا بتراجع مخاوف اتساع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة.
تشير التطورات الأخيرة في أوروبا إلى أن البنك المركزي الأوروبي قد لا يُخفض أسعار الفائدة بقوة هذا العام، بينما زادت بيانات سوق العمل الأمريكية من احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل هذا العام.
سجّل اليورو أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل الدولار، مدعومًا بتقرير الوظائف الضعيف في الولايات المتحدة.
تتوقع السوق خفضًا في أسعار الفائدة الأوروبية بنحو 25 نقطة أساس في يونيو القادم، لكن التركيز الآن ينصب على حجم التخفيضات الإضافية المتوقعة هذا العام.
ارتفع تسعير خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل في سبتمبر ونوفمبر بعد تقرير الوظائف الأخير.
من المتوقع أن تتسع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة إلى 125 نقطة أساس في يونيو القادم، لكن اليورو قد سعّر هذا التوقع بالفعل.
يتوقع موقع “أف اكس نيوز تودي” استمرار تحرك اليورو في المنطقة الإيجابية مستهدفًا التداول فوق حاجز 1.08 دولارًا.
تفاصيل ارتفاع اليورو مقابل الدولار الأمريكي
تراجعت مخاوف المستثمرين من اتساع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة بعد إشارات من البنك المركزي الأوروبي إلى خفض معتدل لأسعار الفائدة هذا العام.
أدى تقرير الوظائف الضعيف في الولايات المتحدة إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، مما أدى إلى دعم اليورو.
سجّل اليورو أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل الدولار، مما يشير إلى تحسن معنويات المستثمرين في العملة الأوروبية.
تتوقع السوق خفضًا في أسعار الفائدة الأوروبية بنحو 25 نقطة أساس في يونيو القادم، لكن التركيز ينصب الآن على حجم التخفيضات الإضافية المتوقعة هذا العام.
ارتفع تسعير خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرتين على الأقل في سبتمبر ونوفمبر بعد تقرير الوظائف الأخير، مما قد يُؤثّر على اتجاه اليورو في المستقبل.
من المتوقع أن تتسع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة إلى 125 نقطة أساس في يونيو القادم، لكن اليورو قد سعّر هذا التوقع بالفعل.
يتوقع موقع “أف اكس نيوز تودي” استمرار تحرك اليورو في المنطقة الإيجابية مستهدفًا التداول فوق حاجز 1.08 دولارًا، مدعومًا بتراجع مخاوف اتساع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة.
التأثيرات:
قد يُؤدّي تراجع مخاوف اتساع فجوة أسعار الفائدة إلى دعم اليورو على المدى القصير.
من المهم مراقبة بيانات الاقتصاد الأمريكي والأوروبي وتطورات السياسة النقدية لكلا البنكين المركزيين.
يُنصح المستثمرين في العملات بمراجعة توقعات المحللين قبل اتخاذ أي قرارات.




