صرحت إيزابيل شنابل، عضو البنك المركزي الأوروبي، في تصريحاتها الأخيرة يوم الجمعة بما يلي:
تواجه جهود مكافحة التضخم صعوبة خاصة بسبب الضغوط في قطاع الخدمات.
بعض البيانات لم تتطابق بالكامل مع التوقعات.
البنك المركزي الأوروبي لا يتبع مسارًا ثابتًا مسبقًا في سياسته.
تخفيض الفائدة الأول لا يعني بالضرورة سلسلة من التخفيضات اللاحقة.
تكاليف الشحن وإجراءات الحماية قد تساهم في زيادة التضخم.
قرارات خفض أسعار الفائدة ستعتمد على التطورات الاقتصادية القادمة.
البنك المركزي الأوروبي يولي اهتمامًا خاصًا لأسعار خدمات معينة.
في سياق متصل، أشار ستيفان جيرلاش، نائب محافظ البنك المركزي الأيرلندي السابق، إلى أن احتمال خفض أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر يبدو مرتفعًا، رغم أن أي قرارات مستقبلية ستظل مرتبطة بالبيانات الاقتصادية.
اقرأ أيضاً: الدولار يرتفع مع تقدم ترامب واقتراب اجتماع البنك المركزي الأوروبي
وأضاف جيرلاش أن من المتوقع أن تشهد منطقة اليورو مزيدًا من التخفيف في ضغوط التضخم، مما قد يتيح للبنك المركزي الأوروبي، بالتزامن مع الضعف الطبيعي في النشاط الاقتصادي، الاستمرار في سياسة خفض أسعار الفائدة.