تُحذّر شركة ميرسك من انخفاض سعة الشحن بين الشرق الأقصى وأوروبا بنسبة 15-20% في الربع الثاني من العام بسبب أزمة حركة شحن الحاويات في البحر الأحمر.
تُعزى هذه الأزمة إلى هجمات جماعة الحوثي اليمنية على السفن، مما أدى إلى تحويل مسار السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح حول أفريقيا وزيادة فترات الإبحار.
تُتوقع ميرسك أن تستمر أزمة الشحن حتى نهاية العام على الأقل.
تُواجه ميرسك تحديات في تلبية احتياجات العملاء بسبب اختناقات الموانئ ونقص المعدات.
تعمل ميرسك على تعزيز سعة الشحن من خلال الإبحار بشكل أسرع واستئجار حاويات إضافية.
التفاصيل:
تُعتبر ميرسك مقياسًا لحركة التجارة العالمية، وتُشير توقعاتها إلى تأثير كبير على سلاسل التوريد العالمية.
تُؤدّي هجمات الحوثي إلى زيادة تكاليف الشحن واختناقات في الموانئ.
تُحاول ميرسك التخفيف من تأثير الأزمة من خلال زيادة سعة الشحن، لكنّ ذلك قد لا يكون كافيًا لتلبية جميع احتياجات العملاء.
التأثيرات:
قد ترتفع أسعار الشحن بين الشرق الأقصى وأوروبا.
قد تواجه الشركات صعوبة في الحصول على البضائع في الوقت المحدد.
قد تُؤثّر الأزمة على النمو الاقتصادي العالمي.
اقرأ أيضاً: النفط يرتفع وسط هجمات البحر الأحمر وضعف توقعات خفض الفائدة الأمريكية